The 2-Minute Rule for الفنون التشكيلية
The 2-Minute Rule for الفنون التشكيلية
Blog Article
كما يبحث آخرون عن واقعيته الخاصة بشكل لا يرجع إلى التقليد الأعمى، وإنما من خلال بنائه واقعية جديدة ملائمة للمعطيات الحضارية والثقافية والاجتماعية.
فن الطباعة: يعتمد هذا النوع على نسخ الأشكال باستخدام المعادن و الأحجار والأخشاب.
الرئيسية ما الجديد فعاليات و دعوات مفتوحة عن الهيئة من نحن رسالة المدير العام تواصل مع المدير العام الخارطة الاستراتيجية استراتيجية دبي للاقتصاد الإبداعي المشاريع والفعاليات آخر الأخبار البيانات المفتوحة الاستدامة المؤسسية اكتشف معرض الصور الوجهات الثقافية متاحف مكتبات مواقع تراثية المراكز الفنية والثقافية تواصل معنا
فن الرسم: هو هذا النوع من الفنون الذي يعتمد على الخطوط والألوان والذي يُعبر عن المشاعر الداخلية من خلال الأدوات التي تتمثل في بلاته الألوان، والريشة والأقلام المختلفة الألوان.
وافتتح المعرض سعادة عبدالله العويس رئيس دائرة الثقافة في الشارقة، وبحضور محمد إبراهيم القصير مدير إدارة الشؤون الثقافية في الدائرة وسعادة سالم الجنيبي رئيس مجلس إدارة الجمعية، وعدد كبير من الفنانين والإعلاميين.
تتمثل هذه الخدمة في إرشاد الأفراد والمجموعات والمؤسسات في
ويتغلب الرسم التشكيلي على التصوير التشكيلي؛ لأن يستطيع الإنسان أن يعبر أكثر عما داخله عبر الرسم التشكيلي وعن الأحداث المحيطة به بطريقة سلسلة أكثر وأفضل من التصوير.
تُعرف الفنون التشكيلية بأنّها تلك الفنون التي تُصور الحالة الشعورية للإنسان وتجسدها في عمل يتسم بالجمال ويُحقق الإمتاع النظري لمشاهده، وذلك عن طريق تطويع الألوان والمساحات والخطوط وغيرها من المزايا الشكلية للأشياء، ويندرج ضمنها مجموعة كبيرة جداً من الفنون كالنحت، والرسم، والتصوير، بالإضافة إلى الفنون التطبيقية الغنية بالإبداع والجمال الشكلي.[١]
الانطباعية: بدأ الفنانون بالتحول من النهج الوصفي المجرد للطبيعة إلى استخدام الضوء وما يخلقه من تأثيرات، وكان كلود مونيه أحد أبرز الفناين اللذين قادوا هذا التغيير.
ويعتمد هذا الفن مجموعة واسعة من التقنيات بما في ذلك الرسم والنحت والطباعة والفنون الجرافيكية والفنون الرقمية وغيرها.
فنون تطبيقية: الأعمال الحرفية التي تنتج أعمالًا تتصف بالجمال وتحتاج إلى الحس الفنّي لإنتاجها.
أوقد المعرض السنوي منذ انطلاقته الأولى في مطلع الثمانينيات، شعلة الفن والإبداع، ليغدو بمنزلة صورة لتدفق المشهد الفني النابض بالحياة في دولة الإمارات، فقد برز المعرض السنوي كلاعب أساسي ومفصلي في المشهدَين الثقافي والإبداعي، ونجح في ترسيخ مكانته كإحدى أبرز التظاهرات الفنية الأقدم في الدولة. يُعَدّ المعرض السنوي شاهداً أساسيّاً على انبثاق وتطور الحركة الفنية، فهو يكشف عن نواحٍ مهمة في المشهدَين الفني والتاريخي للإمارات، وقد أثبت قدرته على دعم وإبراز المواهب، وإلقاء الضوء على الأعمال الفنية المتميزة المحلية والعالمية، وإلهام الأجيال القادمة من الفنانين. وهو يكمل مسيرته الريادية في رعاية الإبداع وإنمائه برعاية ودعم سخي من سمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، حاكم الشارقة. واليوم نعود بالذاكرة في لمحة عن الاثنين وأربعين عاماً الماضية لإقامة وتنظيم المعرض السنوي لجمعية الإمارات للفنون التشكيلية .
بدأت المدرسة المستقبلية في إيطاليا، ثم انتقلت إلى فرنسا، وكانت تهدف إلى مقاومة الماضي لذلك سميت بالمستقبلية، واهتم فنان المستقبلية بالتغير المتميز بالفاعلية المستمرة في القرن العشرين، الذي اضغط هنا عرف بالسرعة والتقدم التقني.
يُعد الرسم والنحت والطباعة والفن الجدري هم الأنواع التي يُبنى عليهم الفن التشكيلي، وفيما نستعرض علاقة هذه الأنواع من الفنون مع الفن التشكيلي: